انجمينا، تشاد — تواجه المرأة التشادية تحديات متعددة بسبب الممارسات الجنسوية (التمييز القائم على النوع الاجتماعي)، حيث تشير بيانات رسمية إلى أن 35% من النساء تعرضن للتمييز أو العنف القائم على النوع الاجتماعي، وفقاً لوزارة المرأة وحماية الطفولة والتضامن الوطني.
مظاهر التمييز:
- حرمان الفتيات من إكمال التعليم بعد المرحلة الثانوية
- تهميش المرأة في سوق العمل ومنعها من شغل مناصب معينة
- انتشار الصور النمطية في المناهج الدراسية والإعلام
- العنف المنزلي والمجتمعي
جهود التغيير:
- منظمات مجتمع مدني: تقود حملات توعوية وتوفر مساحات آمنة للنساء للإبلاغ عن المضايقات في الأماكن العامة
- الحكومة: تعزيز القوانين الداعمة للمساواة وزيادة تمثيل المرأة في المؤسسات العامة
- الشباب: مبادرات طلابية لدعم حق الفتيات في التعليم ومكافحة التنميط
حلول مقترحة:
- إدراج مفاهيم المساواة في المناهج الدراسية
- تمكين المرأة اقتصادياً عبر تيسير الوصول للتمويل والتدريب
- تفعيل القوانين Penalizing للعنف القائم على النوع الاجتماعي
- إشراك القيادات التقليدية والدينية في حملات التوعية
- تحسين صورة المرأة في الإعلام
شهادات:
- فاطمة (طالبة علوم اجتماعية): “كاد أهلي يمنعوني من إكمال تعليمي لولا دعم عمي”
- إدريس (طالب ثانوي): “المساواة تفيد المجتمع كله.. يجب أن نكون جزءاً من التغيير”